على الرغم من مرور 13 عام على القذيقة التي أطلقها الدولي البرازيلي روبرتو كارلوس الصاروخية إلا أن هذا اللغز مازال يحير الجميع , لكن العلماء نجحوا أخيراً في تحليل تسديدة روبرتو كارلوس الذي قال عنها البعض أنها ليست حقيقية وهي مخادعة حيث قام بتسديدها مثل الموزه ولكن الذي حير العلماء أنها تحدت كل قوانين الفيزياء.
وحسبما أفاد موقع "يو إس إيه توداي " الأمريكي فإن اللاعب قام بتسديد هذه الكرة من علي مسافة 35 ياردة مع البرازيل أمام المنتخب الفرنسي عام 1997 وكان الحائط مكون من ثلاثة لاعبين وبدت الكرة كأنها بعيدة عن المرمي من القائم الأيمن وكانت بعيدة عن القائم بعشرة أمتار ولكنها في لحظة قامت بالدوران بطريقة دراماتيكية وسكنت الشباك ولم يتحرك بارتيز حينها.
وقال الجميع حينها أنها خدعة أو حظ ولكن العلماء قالوا أنها يمكن أن تفسر بالعلم وصرح أحد العلماء ويدعى ديفيد كويري :"ماحدث في هذا اليوم كان أمر خاص للغاية وتحدت الكرة كل قوانين الفيزياء ولكن من الممكن أن نراها مجدداً".
ويعتبر ديفيد عالم في باريس وقاموا باختبار رصاصة من مسدس في المياه وأتضح أن مسار الشكل الكروي حينما يدور يكون بالفعل حالزونى وأن مادة الماغنسيوم التي هي مسئولة عن دوران الكرة كان السبب الرئيسي لهذا الدوران وأطلق عليها العلماء الكرة الحالزونية وكلما بعدت الكرة تأثر الدوران بمادة الماغنسيوم مما أعطي دوران للكرة
ولكن كرة بيكهام مختلفة عنه حيث عندما يسددها فإنها تكون بطريقة القوس ولكن كارلوس يسددها بمنحني من علي مسافة طويلة للغاية ولكن لا تعتبر كرة كارلوس خادعة أو مجرد حظ حيث يقصدها اللاعب
وحسبما أفاد موقع "يو إس إيه توداي " الأمريكي فإن اللاعب قام بتسديد هذه الكرة من علي مسافة 35 ياردة مع البرازيل أمام المنتخب الفرنسي عام 1997 وكان الحائط مكون من ثلاثة لاعبين وبدت الكرة كأنها بعيدة عن المرمي من القائم الأيمن وكانت بعيدة عن القائم بعشرة أمتار ولكنها في لحظة قامت بالدوران بطريقة دراماتيكية وسكنت الشباك ولم يتحرك بارتيز حينها.
وقال الجميع حينها أنها خدعة أو حظ ولكن العلماء قالوا أنها يمكن أن تفسر بالعلم وصرح أحد العلماء ويدعى ديفيد كويري :"ماحدث في هذا اليوم كان أمر خاص للغاية وتحدت الكرة كل قوانين الفيزياء ولكن من الممكن أن نراها مجدداً".
ويعتبر ديفيد عالم في باريس وقاموا باختبار رصاصة من مسدس في المياه وأتضح أن مسار الشكل الكروي حينما يدور يكون بالفعل حالزونى وأن مادة الماغنسيوم التي هي مسئولة عن دوران الكرة كان السبب الرئيسي لهذا الدوران وأطلق عليها العلماء الكرة الحالزونية وكلما بعدت الكرة تأثر الدوران بمادة الماغنسيوم مما أعطي دوران للكرة
ولكن كرة بيكهام مختلفة عنه حيث عندما يسددها فإنها تكون بطريقة القوس ولكن كارلوس يسددها بمنحني من علي مسافة طويلة للغاية ولكن لا تعتبر كرة كارلوس خادعة أو مجرد حظ حيث يقصدها اللاعب
