وقال أبو الليف: "ما جذبني لها أنها إنسانة طيبة وحنونة، ومن الآخر كده غلبانة أوي وملهاش حظ زيي، وعندما فاتحتها في الزواج منذ شهر، أخبرتني أنها وقتها تمر بظروف معينة تمنعها من الارتباط حالياً، إلا أنني لم استسلم وزاد إصراري على الارتباط بها، وأخبرتها أن ظروفها هي ظروفي، وعلينا تحملها معاً، ووافقت وبعدها بأسبوع قمنا بعقد القران واتفقنا على ألا نعلن الخبر حالياً".